قد نعيش حياتنا غير مبالين بالحديث الجاري من حولنا، وربما نعتقد بأننا معفون من المساهمة في الحوارات السائدة في مجتمعنا لأننا لسنا مؤلفين ولا مفكرين. ثم تأتي لحظة نمسك فيها بالقلم ونترك العنان لأفكارنا لكي تعبر عن كل ما نؤمن به ونتمنى حدوثه، فيكون حديثا نابعا من القلب ...